هذا يدل على أن الله حفظ هذا الدين ومن حفظه تبارك وتعالى أن جعل أصحاب الحديث يحفظون هذا الدين بالأسانيد المتصلة الصحيحة لذلك بين أهل العلم أن الذكر هنا هو القرآن والسنة وهما محفوظان إلى يوم القيامة بهذا الطم العظيم إلا وهو طم الإسناد أو علم مصطلح الحديث