ويرجع هذا لسبب الإجهاض، فإذا كان الإجهاض لأسباب طبية، يستلزم إجراء فحص طبي دقيق للتأكد من الحمل الثاني لن يواجه نفس المشكلات.
وإذا كان الإجهاض لأي تصرفات خاطئة أو إجهاد شديد قامت به المرأة، فتكون فرص الإصابة بالإجهاض منخفضة.