هذه الغدة الصغيرة في حجمها هي المسؤولة عن تصنيع الهرمونات التي تتحكم في طاقة ونشاط الجسم، وهي التي تتحكم في سرعة قيام أعضاء وأجهزة الجسم بوظائفها واستهلاكها السريع أو البطيء للأكسجين. وإذا لم تقم الغدة الدرقية بوظائفها، يحدث خلل على شكل قصور في الغدة الدرقية أو فرط في نشاط الغدة الدرقية.