هل يجوز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم أو الأنبياء أو الصحابة أو الأولياء، ولو قيل بالجواز أو عدمه فهل من دليل؟ وما رأي فضيلتكم في رواية البخاري: «اللهم بحق ممشاي وبحق الصالحين عليك»، وهذا يفيد جواز التوسل، وما قولكم في حديث: «توسلوا بجاهي، فإن جاهي عند الله عظيم» هل صحيح أو حسن أو ضعيف أو مكذوب وأين أجده في كتب المحدثين؟