1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة مجهول
 
أفضل إجابة

ظل عنترة يسير حتى وصل إلي الوادي الفسيح الذي ترعي فيه إبل شداد فقد كان فيه حياته
الأولي وموضع لهوه وأسماره، فقد كان يشعر فيه بالراحة كلما وقعت عيناه علي مناظره البهيجة، وكان يجد عزاءه في صحبة الإبل والخيل وفى الخروج لصيد الوعول والظباء أو

الإقاع بالذئاب والضباع..

اسئلة متعلقة

...