أن يحدثه عن عبلة نفسها وألا يواجهه بهؤلاء لأنه لا يعرف حذا منهم وانما
يعرف عبلة ويحبها، فقال شيبوب أتحسبها ترضى بك وتدع عمارة بن زياد.