طلب شداد من عنترة أن يذهب للدفاع عن قومه ، فرد عليه قائلا : أي قوم لى ؟
انهم حرموني من حقي في الحرية ، فالعار ينتظرهم ليصبحوا اسر عيد مثلى ،
فرد عطيه شداد دع هذا الهراء أيها العاق ، فقال له نترة ابن الحر هو الذي يدافع
عن الأحرار فما كان من شداد إلا قال له : دافع عن منازل أبيك وأعمامك يا بن
شداد