لأنه أعظم المحرمات وأكبرها إفسادا للفطرة ، ولأنه هو الجريمة التي لا تقبل المغفرة من الله ، بينما غيره قد يغفره - سبحانه - قال - تعالى ـ: (( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) (النساء من الاية 48) .