الاجابة:
شرطه: أن يكون: مسلما، مكلفا، ثقة، مأمونا، ضابطا، خاليا من أسباب الفسق ومسقطات المروءة. أما إذا كان مستورا، وهو ظاهر العدالة، ولم تعرف عدالته الباطنة، فيحتمل أنه يضره كالشهادة. والظاهر أنه لا يضره؛ لأن العدالة الباطنة تفسر معرفتها على غير الحكام.