-
تخفيف الأعراض المرافقة لبداية الحمل، مثل الغثيان والقيء، ولكن لابد من استشارة الطّبيب قبل تناول الزّنجبيل في فترات الحمل، حيث وجدت بعض الدّراسات أنّه يرفع من احتمالية الإجهاض إذا تم تناوله بكميات عالية، في حين وجدت دراسة أجريت على النّساء الحوامل المصابات بالغثيان الشّديد والقيء الذي يستلزم دخول المستشفى (Hyperemesis gravidarum) أنّ تناول 250 ملجم من الزّنجبيل 4 مرّات يوميّاً (أي ما مجموعه 1 جم يوميّاً) مدّة 4 أيام ليس له تأثيرات سلبية.
-
يمكن أن يعمل الزّنجبيل كمضاد للميكروبات.
-
يمكن أن يكون للزّنجبيل دور في حماية الجينات من التغيّرات التي تصيبها بسبب بعض المواد السّامة للجينات، وبالتّالي تخفيف خطر الإصابة بالأمراض النّاتجة عن ذلك.
-
محاربة مرض السّرطان، حيث يمكن أن يعمل الزّنجبيل على مقاومة السّرطان، كما وجدت بعض الدّراسات أنّ تناول الكالسيوم بكميّات كافية، كما يحصل عند تناول الحليب ومنتجاته بانتظام، يعمل على خفض خطر الإصابة بسرطان القولون والثّدي.
-
يساهم تناول الكالسيوم من الحليب ومنتجاته في خفض خطر الإصابة بحصى الكلى.
-
يمكن أن يساهم تناول الحليب الدافيء في تحفيز النّوم.
-
يمكن أن يكون للزّنجبيل دور في خفض سكّر وكوليسترول الدم.
-
يمكن أن يكون للزّنجبيل دور في الوقاية من مرض الزّهايمر.
-
يمكن أن يخفف الزّنجبيل من تخثر الدم.
-
يمكن أن يخفف الزّنجبيل من الآلام التي تصيب العضلات بعد ممارسة التّمارين الرياضيّة.