أعراض انقسام البويضة إلى توأم
الولادات المتعددة كانت شائعة الآن من الماضي، بسبب ارتفاع العمر الوسطي للأم. بسبب ازدياد العمر الوسطي للأمهات وتطور تقنيات الإخصاب. وخصوصا استعمال العقاقير التي تساعد على الخصوبة. ويكون هناك نوعان من التوائم التي تدفع الآباء لاختيار اسماء توائم ، وتكون إما متماثلة أحادية الزيجوت أو الأخوية (ثنائية الزيجوت)
من أجل تكوين توائم متطابقة، البيضة الملقحة الواحدة تنقسم وتتطور إلى جنينين لكل منهما نفس المعلومات الجينية. وهذا يختلف عن التوائم الأخوية، حيث يتم تخصيب بويضتين ملقحتين من قبل نطفتين ويتشكل جنينين مختلفين جينيا، والذين يكونون تماما مثل الأخوة العاديين الذين يولدوا في أوقات مختلفة. احتمالية أن تكون التوائم ذكر أو أنثى هي متطابقة، وخلافا للاعتقاد الشائع، فإن حالات التوائم لا تتخطى الأجيال.
عوامل تزيد فرصة التوائم
بعض النساء يكونون عرضة أكثر لأن يلدوا توائم اكثر من غيرهم من النساء. هذه العوامل تتضمن
تقدم عمر المرأة: النساء في عمر الثلاثين أو الأربعين يكون لديهم زيادة في هرمون الإستروجين من النساء الأصغر سنا، وهذا يعني ان المبيضين لديهم يتم تحفيزهم كي ينتجوا اكثر من بيضة ملقحة في وقت واحد
عدد الحمول السابقة: كلما ازداد عدد الحمول التي تعرضت لها المرأة، كلما زادت نسبة أن تصبح المرأة حاملا بتوأم
الوراثة: تزداد احتمالية الإصابة بتوأم أخوي إذا كان لديها توأم أخوي بالفعل، أو لديها أخوة توائم أخوية
العرق: النساء الأفريقيات لديهم أكبر نسبة لأن يلدوا توائم، بينما النساء الآسيويات يكون لديهم أقل نسبة ممكنة
تقنيات الإخصاب المساعدة: العديد من العمليات التي تساعد على الإخصاب تعتمد على تنشيط المبيضين من خلال العقاقير التي تساعد على الخصوبة من أجل إنتاج البيوض، وعادة ما يتم إنتاج عدة بويضات في كل عملية إباضة