كنت وأنا صغير -في 13 إلى 16 سنة- أفطر في رمضان بالاستمناء، فلم أكن أستشعر عظمة الله، ولم أكن أعي ما أفعل، والآن -والحمد لله- تبتُ توبة نصوحًا، وأصبحت تقيًّا ملتزمًا، لا أضيع الصلاة في المسجد، وأصوم أحيانًا الاثنين والخميس، وأحفظ القرآن -والحمد لله-، ووجدت أني قد أفطرت 32 يومًا عمدًا، فهل يجب أن أقضي خمس سنوات كفارة؟ أرجو أن تساعدوني.