1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (510ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

الجواب:

أن تارك الصلاة عمدًا يكفر بذلك كفرًا أكبر

وبذلك لا يصح صومه ولا بقية عباداته حتى يتوب إلى الله سبحانه؛ لقول الله

"وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (الأنعام:88)"

وما جاء في معناها من الآيات والأحاديث.

والصحيح: القول الأول، وهو أنه يكفر بتركها كفرا أكبر إذا كان عامدا ولو أقر بالوجوب؛ لأدلة كثيرة، منها قول النبي ﷺ: بين الرجل وبين الشرك والكفر ترك الصلاة خرجه مسلم في صحيحه، من حديث جابر بن عبدالله رضي الله عنهما، ولقوله ﷺ:

(العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)

خرجه الإمام أحمد، وأهل السنن الأربع بإسناد صحيح، من حديث بريدة بن الحصيب الأسلمي

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 86 مشاهدات
...