أثبتت بعض الدراسات أن الحالةَ النفسيّة للأم لها الدور الأكبر في التأثير المباشر على الجنين، بل أن البيئة التي يعيش فيها الجنين وهو في رحم أمه هي ما تؤثر في تشكيل نفسيته مستقبلًا، وهذا يظهر بوضوح في تعبيراته عن الغضب أو الوجع فتجده الأم عصبيًا للغاية، وينام بصعوبةٍ شديدة، ويصاب بنوباتٍ مغصٍ كثيرة، ومن الصعب تهدئتُه، بسبب مزاجه السيئ.