تأتي هذه المبالغة في تعرض النبي للأذي الكبير من قريش، وكنو يضعون الأشواك في طريقه ويرموه بالحجارة لكن هذه لن يُثني عن المواصلة في طريق الدعوة، قد زاد النبي وأصحابه إصرارًا كبير على الدعوة وحث الناس لنطق الشهادة ودخول الإسلام.
من صور المبالغة في أذي النبي عليه السلام من قبل قريش هو ما كانت تفعله امرأة أبي لهب من وضع الشوك أمام طريقه الرسول صلى الله عليه وسلم.