Question

صحة حديث رمضان أوله رحمة وأوسطه مغفرة

صحة حديث رمضان أولهض رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار، فالكثير من الأحاديث التي وردة عن الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام في فضل شهر رمضان المبارك، والتي كانت سبيل من أجل تمسك المسلمين بهذا الشهر، والثبات علي القيام، والتهليل، والبحث عن الأعمال الصالحة، والتي يصل من خلالها إلي رضا الرحمن في الأرض، والفوز بالفردوس الأعلى، لكن من اجل عدم الوقوع في المحظور من خلال تناقل الأحاديث الشريفة الضعيفة، أو الكاذب الذي يضعها من يريد أن يضر بالإسلام، والإفتراء علي الرسول الكريم، حتى لو كانت مفيدة، فقد طلب منا الرسول الكريم إن نبلغ عنه ولو أية، من خلال اعتماد الصدق في الحوار، لذلك دعنا نتعرف علي صحة حديث رمضان أولهض رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار.

Answer 1

صحة حديث رمضان أوله رحمة وأوسطه مغفرة

الاجابة هي

لقد ورد عن الرسول الكريم أن المسالم قد يرتكب العديد من الأعمال الخاطئة، لكن هنالك عمل واحد لا يمكن أن يتصف به أي مسلم علي وجه الأرض، ألا وهو الكذب، فلا يتصف المسلم بالكذب، مها كانت الظروف التي يواجهها المسلمين.

حيث يعتبر الحديث السابق من الأحاديث الضعيفة التي أجع عليها أهل العلم أمثال الشيخ الألباني