1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة (450ألف نقاط)
 
أفضل إجابة

من أقوال الإمام الشافعي

  • كل متكلمٍ على الكتاب والسنة فهو الجِدُّ، وما سواه فهو هذَيانٌ؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 20).

  • “طلب العلم أفضل من صلاة النافلة”؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني جـ 9 صـ 119).

  • قال الشَّافعي لبعض أصحاب الحديث: أنتم الصيادلة، ونحن الأطباء؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 23).

  •  مَن تعلَّم القرآن عظُمت قيمتُه، ومَن تكلم في الفقه نما قدرُه، ومن كتب الحديث قوِيَتْ حجتُّه، ومَن نظر في اللغة رقَّ طبعُه، ومن نظر في الحساب جزُل رأيُه، ومَن لم يصُنْ نفسَه لم ينفعه علمٌ؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 24).

  • وددتُ أن كل علمٍ أعلَمُه يعلَمُه الناس، أُوجَرُ عليه ولا يحمَدوني”؛ (حلية الأولياء لأبي نعيم الأصبهاني جـ 9 صـ 119).

  • كل ما قلتُ، وكان عن النبي صلى الله عليه وسلم خلافُ قولي مما يصحُّ، فحديثُ النبي صلى الله عليه وسلم أَوْلى، ولا تقلِّدوني؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 33).

  •  إذا وجدتم في كتابي خلافَ سنَّة رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولوا بها، ودعُوا ما قلتُه؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 34).

  • كلُّ حديثٍ عن النبي صلى الله عليه وسلم فهو قولي، وإن لم تسمعوه مني؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 35).

  • إذا صحَّ الحديث فهو مذهبي، وإذا صح الحديث، فاضربوا بقولي الحائط؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 35).

  •  أصلُ العلم: التثبيت،وثمرته: السلامة،وأصل الورَع: القناعة،وثمرته: الراحة.

وأصل الصبر: الحزم،وثمرته: الظَّفَر،وأصل العمل: التوفيق،وثمرته: النُّجْح.

وغاية كل أمرٍ: الصدقُ؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 41: 40).

  • العالم يُسأَل عما يعلَم وعما لا يعلم، فيُثبت ما يعلم، ويتعلم ما لا يعلم، والجاهل يغضب من التعلُّم، ويأنَف من التعليم؛ (سير أعلام النبلاء للذهبي جـ 10 صـ: 41).

المصدر: موقع اقرأ

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 119 مشاهدات
...