قال الباحثون في مجال الكشف عن مرض التوحد بأن النتائج السابقة مازالت تحتاج إلى مزيدٍ من الدراسة حتى يتم تعميمها للكشف المبكر عن مرض التوحد؛ معللين ذلك بأن الأطفال الذين تم إخضاعهم للتجربة كانوا في عمر سبع وثمان سنواتٍ، وما زالوا غير متأكدين في مدى قدرة تلك التحليلات في الكشف عن مرض التوحد في أعمار متقدمة.