تزيد الحساسية من خطر التعرض إلى مشاكل صحية أخرى، بينها:
- التأق - الإنسان الذي يعاني من ردات فعل الحساسية الحادة هو أكثر عرضة للإصابة بالتأق، التي هي ردة فعل تنجم عن مميزات الحساسية. ويرتبط التأق، أساسا، في الحساسية الغذائية والحساسية لسموم الحشرات.
- أرجيّة اخرى – الأشخاص الذين يعانون من نوع واحد من الحساسية هم أكثر عرضة للإصابة بانواع أخرى من الحساسية.
- الربو - الأشخاص الذين يعانون من الربو – ردة فعل يصدرها جهاز المناعة فتؤثر على المسالك الهوائية وعلى التنفس - هم أكثر عرضة للإصابة بالحساسية. فكثيرا ما يحدث الربو نتيجة التعرض لمستأرج ما في البيئة (ربو ناجم عن الحساسية).
- التهاب الجلد التأتبي (الإكزيمة)، التهاب الجيوب والتهابات الأذن أو الرئتين – خطر الإصابة بهذه الأمراض يزداد لدى الأشخاص الذين يعانون من حمّى الكلأ (حمى القش)، من الحساسية للحيوانات أو من الحساسية للعفن
- الالتهابات الفطرية في الجيوب أو في الرئتين – خطر الإصابة بهذين المرضين، والمعروفين باسم التهاب الجيوب بالفطريات وداءُ الرشاشيات ، يزداد لدى الأشخاص الذين يعانون من الحساسية للتعفن.