0 معجب 0 شخص غير معجب
120 مشاهدات

1 إجابة واحدة

0 معجب 0 شخص غير معجب
بواسطة
 
أفضل إجابة

قصة المثل:

ويحكى قديمًا أن واحدًا من أصحاب الحمامات التركية العمومية، قام بتعليق لافتة للزبائن تخبرهم أن الدخول لحمامه مجاني، ليقبل الزبائن ويمتلئ الحمام بالناس، وكان صاحب الحمام يحتفظ ملابسهم وهم داخلون، ليفاجئهم وهم خارجون أن صاحب الحمام يقول لهم أنه بالفعل الدخول مجاني لكن الخروج مقابل أموال، وانهم لن يستردوا ملابسهم إلا بعد الدفع، وبناءً على ذلك قال الناس إنه من الحقيقي أن دخول الحمام ليس مثل الخروج منه، ومن هنا أصبحت هذه الجملة وصفًا دقيقًا لعدم سهولة التراجع عن أو الانسحاب من الأمور التي تم إقرارها مسبقًا، وصار من أشهر الأمثال الشعبية في البلاد العربية.

اسئلة متعلقة

0 معجب 0 شخص غير معجب
1 إجابة 44 مشاهدات
...