طالما يخطر في بالي ويتردد في فكري قول القائل: ما حيلة العبد والأقدار جارية ... عليه في كل حال أيها الرائي ألقاه في اليم مكتوفًا وقال له ... إياك إياك أن تبتل بالماء ولا أجد منه مُخَلِّصًا أو أقف على مسلك. فلجأت لساحتكم مسترشدًا جعلكم الله ركنا ركينًا للمسلمين.