ليس عطفا على السلطان ولكن خشية ازدياد نفوذ محمد على وقوته وما تحملة من خطر على مسألة التوازن الدولى الذى عاشته أوروبا منذ 1815 بمقتضى تسويات فيينا والقضاء على نابليون بونابرت