كلام الإمام علي عن نساء آخر الزمان
الإجابة :
اقوال علي بن ابي طالب عن النساء
امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه كان له الاهتمام الخاص بالمراة، حيث نراه دوما ينظر اليها كاية من ايات الخلق الالهي، وتجل من تجليات الخالق عز وجل، حيث قال ان عقول النساء في جمالهن وجمال الرجال في عقولهن، إليكم أشهر اقوال علي بن ابي طالب عن النساء مكتوبة.
-
(لا تملك المرأة من أمرها ما جاوز نفسها فإن المرأة ريحانة وليس قهرمانة). أي إن المرأة ريحانة وزهرة تعطر المجتمع بعطر الرياحين والزهور.
-
وان النساء همهن زينة الحياة الدنيا والفساد فيها.
-
المرأة شر كلها، وشر ما فيها انه لابد منها
-
غيرة المرأة كفر، وغيرة الرجل ايمان.
-
المرأة عقرب حلوة اللبسة.
-
خيار خصال النساء، شرار خصال الرجال: الزهو والجبن والبخل. فاذا كانت المرأة مزهوة “اي فخورة” لم تمكن من نفسها، واذا كانت بخيلة حفظت مالها ومال بعلها، واذا كانت جبانة فرقت “اي فزعت” من كل شى ء يعرض لها.
-
قال الامام علي بن ابي طالب في وصيته لابنه الحسن (عليه السلام) بعد انصرافه من صفين: واياك ومشاورة النساء، فان رايهن الى افن “اي نقص”، وعزمهن الى وهن، واكفف عليهن من ابصارهن بحجابك اياهن، فان شدة الحجاب ابقى عليهن، وليس خروجهن بأشد من ادخالك من لايوثق به عليهن. وان استطعت الا يعرفن غيرك فافعل. ولا تملك المرأة من امرها ماجاوز نفسها، فان المرأة ريحانة وليست بقهرمانة. ولا تعد بكرامتها نفسها، ولا نطمعها في ان تشفع لغيرة. واياك والتغايير في غير موضع غيرة، فان ذلك يدعوالصحيحة الى السقم، والبريئة الى الريب.
-
ومن خطبة له (عليه السلام) بعد فراغه من حرب الجمل، في ذم النساء وبيان نقصهن: معاشر الناس، ان النساء نواقص الايمان، نواقص الحظوظ، نواقص العقول. فاما نقصان ايمانهن فقعودهن عن الصلاة والصيام في ايام حيضهن. واما نقصان عقولهن فشهادة امراتين كشهادة الرجل الواحد، واما نقصان حظوظهن فمواريثهن على الانصاف من مواريث الرجال. فاتقوا شرار النساء، وكونوا من خيارهن على حذر. ولا تطيعوهن في المعروف حتى لا يطمعن في المنكر.