تُشكِّل حوالي ثمانية وعشرون بالمائة من ناتجِ الدخل القومي، وقد اهتمت بها الحكومة مُنذ بداية العقد السابع من القرن الماضي، ويُعتبر موقع جزر المالديف وتاريخها العريق هو الجاذب الأكبر للسُّيَّاح من كلِّ أنحاء العالم، وقد عملت السياحة في جُزر المالديف على ضخِّ الأموال والاستثمارات في البلاد، وقامت التنمية الاقتصادية الواسعة والشاملة لكلِّ القطاعات.