تعد مولدوفا من الناحية الاقتصاديّة من أفقر دول أروبا وذلك بسبب الظّروف السيئة التي مرّت بها من قِبل الاتحاد السوفيتي وغيره من الدّول التي كانت ضد إقامة دولة مستقلّة، ولكن وبعد انهيار الاتحاد السوفيتي بدأت الدولة بالانتعاش التدريجي وخفّت نسبة البطالة، وزادت العمالة والتصنيع، وأصبح الجانب الاقتصادي أكثر نشاطاً.