تُعتبر أثيوبيا واحدة من أعلى دول العالم في مستويات فقر سكانها، وعلى الرغم من فقرها إلّا أنَّ الكثيرين يعتبرونها من أكثر دول العالم تقدّماً، حيث تتميز حدودها الأفريقيّة الداخليّة بثقافاتها وتراثها الغنيين، ويُقدّر عدد سكانها بنحو 10,530,000 نسمة، وذلك حسب إحصائية عام 2018م، وتحتل المرتبة الرابعة عشرة في العالم من حيث عدد سكانها.[٣]